قال أحمد كجوك وزير المالية، إن تراجع تدفقات الاستثمارات الأجنبية المباشرة الموجهة للدول الناشئة يؤثر على مسيرة الدول النامية نحو التنمية المستهدفة.
وأضاف وزير المالية في تصريحات له من نيويورك أن ارتفاع تكلفة التمويل يمثل ضغوطًا كبيرة على الاقتصادات الناشئة والدول النامية، وبالتالي فإن إصلاح الهيكل المالى العالمى يضمن مستقبلًا عادلًا للأجيال القادمة، بحسب بيان لوزارة المالية اليوم الأربعاء.
وأضاف أن السياسات التجارية الحمائية لبعض الاقتصادات المتقدمة تخلق عقبات إضافية أمام حركة صادرات البلدان النامية، لافتًا إلى أن نماذج التمويل المختلط تعزز الشراكة العابرة للحدود بين القطاعين العام والخاص.
وتابع: "نتطلع لمؤسسات تمويل دولية تتبنى سياسات متوازنة وأكثر تحفيزًا للاقتصادات الناشئة، وزيادة دور الأدوات التمويلية للمؤسسات متعددة الأطراف بما يدعم أجندة التنمية".
وأكد أن مساندة الاقتصادات الناشئة يعزز قدرتها على التعامل الإيجابي المرن مع الصدمات العالمية، أخذًا فى الاعتبار أن التوسع فى عمليات مبادلة الديون باستثمارات واستخدام الضمانات لخفض التكلفة يعد أداة جيدة لدفع معدلات النمو الاقتصادي.
جاءت تصريحات وزير المالية فى لقائه جاى رايدر وكيل الأمين العام للسياسات بالأمم المتحدة على هامش اللجنة التحضيرية للمؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية بنيويورك.
لمتابعة آخر أخبار البورصة المصرية.. تابع موقع معلومات مباشرلمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
قال أحمد كجوك وزير المالية، إن تراجع تدفقات الاستثمارات الأجنبية المباشرة الموجهة للدول الناشئة يؤثر على مسيرة الدول النامية نحو التنمية المستهدفة.
وأضاف وزير المالية في تصريحات له من نيويورك أن ارتفاع تكلفة التمويل يمثل ضغوطًا كبيرة على الاقتصادات الناشئة والدول النامية، وبالتالي فإن إصلاح الهيكل المالى العالمى يضمن مستقبلًا عادلًا للأجيال القادمة، بحسب بيان لوزارة المالية اليوم الأربعاء.
وأضاف أن السياسات التجارية الحمائية لبعض الاقتصادات المتقدمة تخلق عقبات إضافية أمام حركة صادرات البلدان النامية، لافتًا إلى أن نماذج التمويل المختلط تعزز الشراكة العابرة للحدود بين القطاعين العام والخاص.
وتابع: "نتطلع لمؤسسات تمويل دولية تتبنى سياسات متوازنة وأكثر تحفيزًا للاقتصادات الناشئة، وزيادة دور الأدوات التمويلية للمؤسسات متعددة الأطراف بما يدعم أجندة التنمية".
وأكد أن مساندة الاقتصادات الناشئة يعزز قدرتها على التعامل الإيجابي المرن مع الصدمات العالمية، أخذًا فى الاعتبار أن التوسع فى عمليات مبادلة الديون باستثمارات واستخدام الضمانات لخفض التكلفة يعد أداة جيدة لدفع معدلات النمو الاقتصادي.
جاءت تصريحات وزير المالية فى لقائه جاى رايدر وكيل الأمين العام للسياسات بالأمم المتحدة على هامش اللجنة التحضيرية للمؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية بنيويورك.
لمتابعة آخر أخبار البورصة المصرية.. تابع موقع معلومات مباشر
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا