البنك الأهلي المصري "الأكثر أمانًا" في مصر لعام 2025 ضمن تصنيف "جلوبال فاينانس"
كشفت أحدث تقييمات جلوبال فاينانس العالمية، والتي تصدرها كل عام لأكثر المؤسسات المالية استقرارًا في مختلف أنحاء العالم، حيث حافظ البنك الأهلي المصري على مكانته كأكثر البنوك أمانًا في مصر، وضمن القائمة السنوية للبنوك الأكثر أمانًا في إفريقيا لعام 2025، مما يعزز مكانة البنك الأهلي المصري كواحد من أبرز المؤسسات المصرفية في المنطقة.
وأكد محمد الإتربي، الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري، أن استقرار البنوك وقدرتها على مواجهة الأزمات يعتبر أمرًا حاسمًا لضمان استمرارية التجارة العالمية، مضيفًا أن هذا التصنيف يعزز الثقة في مناخ مصر المالي ويؤكد على قوة واستقرار القطاع المصرفي المصري، خاصة في ظل إجراءات الإصلاح الاقتصادي المتواصلة التي تتخذها الدولة والبنك المركزي.
وأوضح، الإتربي، أن هذا التصنيف يعكس قدرة البنك على الالتزام بالمعايير الفنية والقانونية الدولية، مما يسهم في الحفاظ على قوة أصول البنك وثبات أدائه، بالإضافة الى تعزيز الثقة في أداء البنك واستقراره، وكذلك في معدلات النمو التي يحققها، مع اتباع معايير الأمان التي يضعها البنك على رأس أولوياته.
وأضاف أن هذا التصنيف بدوره يشجع المؤسسات المالية على تعزيز شراكاتها مع البنك وتطوير علاقات طويلة الأمد لتحقيق نجاحات أكبر على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي.
وتشمل التصنيفات الرئيسية أكثر 50 بنكًا في 110 دولة وإقليم ومنطقة حول العالم، من بينها البنوك العاملة في الأسواق الناشئة والمؤسسات المالية الإسلامية، كما تضم التصنيفات البنوك الأكثر أمانًا بحسب المنطقة، بما في ذلك إفريقيا، آسيا، أوروبا الوسطى والشرقية، وأمريكا اللاتينية ويعتمد على العديد من التقارير الصادرة عن وكالات التصنيف الائتماني العالمية مثل فيتش وموديز وستاندرد آند بورز، والتي تقيم أداء أكبر البنوك في العالم.
البنك الأهلي المصري "الأكثر أمانًا" في مصر لعام 2025 ضمن تصنيف "جلوبال فاينانس"
كشفت أحدث تقييمات جلوبال فاينانس العالمية، والتي تصدرها كل عام لأكثر المؤسسات المالية استقرارًا في مختلف أنحاء العالم، حيث حافظ البنك الأهلي المصري على مكانته كأكثر البنوك أمانًا في مصر، وضمن القائمة السنوية للبنوك الأكثر أمانًا في إفريقيا لعام 2025، مما يعزز مكانة البنك الأهلي المصري كواحد من أبرز المؤسسات المصرفية في المنطقة.
وأكد محمد الإتربي، الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري، أن استقرار البنوك وقدرتها على مواجهة الأزمات يعتبر أمرًا حاسمًا لضمان استمرارية التجارة العالمية، مضيفًا أن هذا التصنيف يعزز الثقة في مناخ مصر المالي ويؤكد على قوة واستقرار القطاع المصرفي المصري، خاصة في ظل إجراءات الإصلاح الاقتصادي المتواصلة التي تتخذها الدولة والبنك المركزي.
وأوضح، الإتربي، أن هذا التصنيف يعكس قدرة البنك على الالتزام بالمعايير الفنية والقانونية الدولية، مما يسهم في الحفاظ على قوة أصول البنك وثبات أدائه، بالإضافة الى تعزيز الثقة في أداء البنك واستقراره، وكذلك في معدلات النمو التي يحققها، مع اتباع معايير الأمان التي يضعها البنك على رأس أولوياته.
وأضاف أن هذا التصنيف بدوره يشجع المؤسسات المالية على تعزيز شراكاتها مع البنك وتطوير علاقات طويلة الأمد لتحقيق نجاحات أكبر على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي.
وتشمل التصنيفات الرئيسية أكثر 50 بنكًا في 110 دولة وإقليم ومنطقة حول العالم، من بينها البنوك العاملة في الأسواق الناشئة والمؤسسات المالية الإسلامية، كما تضم التصنيفات البنوك الأكثر أمانًا بحسب المنطقة، بما في ذلك إفريقيا، آسيا، أوروبا الوسطى والشرقية، وأمريكا اللاتينية ويعتمد على العديد من التقارير الصادرة عن وكالات التصنيف الائتماني العالمية مثل فيتش وموديز وستاندرد آند بورز، والتي تقيم أداء أكبر البنوك في العالم.